دموع الفرح والخوف بين الرجاء والقبول
🕒 2015-09-16 - 08:21:16 م
لم يستطيع حجاجنا من ايقاف سيل الدموع ما إن بانت الكعبة أمام ناظريهم، حتى خرّوا سجداً شاكرين حامدين الله على جميل عطاياه أن رزقهم حج بيته الحرام وبما خصهم من ألطافه ورعايته أن أوصلهم البيت الحرام سالمين غانمين ..
وقد أدى الحجاج أعمال عمرة التمتع بشكل جماعي مع كوادر القافلة الذين انتشروا كالحلقة على افراد المجموعة وقد أكملوا الاعمال جميعها بيسر ولله الحمد..